يمكنك التنقل عبر جميع المواضيع أسفل الصفحة في الجانب الأيمن

للتخلص من مشكلة تنظيف نقاط الشمع



نشرته بأخبار يوم بيوم
للتخلص من مشكلة تنظيف نقاط الشمع التي تسيل أثناء اشتعالها، ننقع الشموع الجديدة في وعاء مضاف إليه كمية كبيرة من الملح لعدة ساعات، ثم نجففها جيداً وحين إشعالها لن تسيل بعد ذلك.

للتخلص من بقع الشوكولاته


نشرته بأخبار يوم بيوم
حين نغسل الملابس جيداً ويبقى أثر لبقع الشوكولاته، ونحب القضاء على أثارها تماماً، نمزج بضع نقاط من "الغليسرين" بزلال البيض، ونضع كمية صغيرة من المزيج ونفرك به مكان البقعة جيداً، ثم نغسل الملابس بالماء الدافىء، وننظر للنتيجة.

حتى لا تذبل النباتات في غيابنا ... ولكي نقضي على رائحة العفن


نشرته بأخبار يوم بيوم

للحفاظ على النباتات في فترة سفرنا: نحضر أشرطة من قماش ونضع أحد طرفيها في وعاء من الماء بالقرب من كل نبتة، ثم نأخذ الطرف الأخر من شريط القماش ونضعه في تربة النبتة، وبهذه الطريقة نتيح للنبتة أن تروي ذاتها طيلة مدة سفرنا.
ولا ننسى قبل إغلاق المنزل أن نحضر كمية من النعناع ونرشه على الأرض في كل الغرف لنتفادى لاحقاً شم الرائحة الكريهة التي تنبعث جراء إغلاق المنزل لفترة طويلة، حيث يعمل النعناع على امتصاص الروائح الكريهة، ولن نحتاج إلى تهوية المنزل كثيراً حين عودتنا .

لبقاء الزهور أطول مدة



نشرته بأخبار يوم بيوم
الكثير منا عندما يُهدى باقة من الورود يحاول الاعتناء بها والحفاظ عليها لأطول فترة ممكنة، لذلك أنصحكم باتباع الخطوات التالية لبقاء الورد لمدة طويلة:
ـ نتأكد من مستوى الماء يومياً ونضيف الماء عند الحاجة.
ـ كل 3 أيام نغير الماء ونقطع جزءاً بسيطاً من ساق كل وردة.
ـ نضيف مشروب الليمون الغازي أو السفن اب بالليمون للماء للحفاظ على الورود حيث تعمل مادة حمض السيتريك الموجودة  في المشروب الغازي على قتل البكتيريا وتتغذى الورود على السكر الموجود في المشروب.
ـ نحرص على أن تكون الورود معروضة في مكان غير جاف وبعيدة عن مصدر الحرارة.

"الليدي ليبرتي" تمثال الحرية أصله فلاحة مصرية


نشرته بأخبار يوم بيوم ومجلة صوت المواطن

سافر النحات الفرنسي بارتولدي في عام 1869 إلى مصر حاملاً معه نموذجاً مصغراً من تمثال على هيئة فلاحة مصرية تحمل جرة "بلاص" يقترح على الخيدوي إسماعيل مشروع تمثاله بدلاً عن مشروع تمثال ديليسبس ليكون كرمز لحرية الملاحة والصداقة بين الشعوب مع كتابة عبارة مصر منارة أسيا في قاعدته، ونصبه عند مدخل قناة السويس، التي كانت قد افتتحت في 16 نوفمبر من ذلك العام، لكن الخيدوي فوجيء بالتكاليف وخزينة البلاد على وشك الإفلاس، ولم يبقى ما يكفي لدفع ما يزيد من 600 ألف دولار كتكاليف للتمثال وقاعدته، بسبب ما تم دفعه لحفر القناة وحفل افتتاحها فصرف النظر عن المشروع، فترك الفرنسي  لمصر مشروع تمثال أرخص وأصغر لديليسبس بتكلفة 50 ألف دولار، ثم استبدال الجرة بالمشعل وذهب بارتولدي للولايات المتحدة الأمريكية متساهلاً معهم أكثر بكثير مما تساهل مع المصريين، فعرض عليهم أن يكون التمثال هدية تقدمها فرنسا للولايات المتحدة بمناسبة المئوية الأولى لاستقلالها.
"فالليدي ليبرتي" كما يطلق على صاحبة تمثال الحرية هي في الحقيقة فلاحة مصرية رآها بارتولدي في مدينة الأقصر، وكان سيرتفع تمثالها نحو 125 متراً عند أهم معبر مائي في العالم.